سيمينا أو كاريكوي كما يطلق عليها الآن تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد. ويمكنك الذهاب إلى الشاطئ وتسلق التل وراء القرية وستجد نفسك واقفاً في قلعة سيمينا التي ترجع إلى القرون الوسطى المذهلة، التي بناها فرسان رودس. ويمكنك رؤية المنظر المذهل للميناء من أعلى وإستكشاف هذه الأثار الرائعة. وعلى طول الشاطئ هناك مجموعة متنوعة من المطاعم والمقاهي التي تبيع صيدهم اليومي من الأسماك الطازجة اللذيذة. وهناك العديد من الآثار الأخرى لرؤيتها مثل التابوت المغمور في المياه بالقرب من الشاطئ، و المسرح الروماني القديم الذي يتسع لحوالي 300 شخص فضلاً عن العديد من المقابر الليسيةالصخرية